الاثنين، 2 مارس 2020

نصائح لغرس القيم الأخلاقية في الأطفال

غرس الأخلاق في الأطفال، مثل الصدق والصدق والصدق والنقاء، الأشياء التي تبدو سهلة المواجهة، ولكن ليس في الحقيقة هي
مهمة مليئة بالتحديات والمصاعب للأطفال الذين يكبرون بطريقة إيجابية تولد المستقبل كشخص عادي، ولا يمكن تحقيقه إذا كان
الوالدان واعين جدا ومعرفة بتربية الأطفال.


وعن أفضل طريقة لتعليم القيم المختلفة للأطفال، تقول إنصاف عبد الكريم استشاريو علم النفس السريري الذين يتعاملون مع الطفل
يتطلب مستوى عال من الحساسية والهدوء حتى المحادثات الأمور التعليمية صحيحة وبائعون، وهناك العديد من القواعد الأساسية
التي يمكننا اتباعها في هذا الصدد.


أما عن طريقة غرس القيم في نفوس تلاميذ المدارس، وهو الضابط الثاني المسؤول عن تربية الأطفال حول المنزل، فقد قالت مدرسة
عدنان الابتدائية إن هناك العديد من الأساليب والنقاط الرئيسية التي هي مهمة لأويس PR التعليمية.


دور الاسرة في غرس القيم للأطفال
المثال يتلقى الأطفال أول دروس مهمة من حياتهم من خلال التقاليد ، لذلك يجب على الآباء تجنب قول شيء وفعل العكس.


مناقشة القيم في نمط الحياة التي عاشها الآباء عندما كانوا أطفالا

يناقش الآباء الصعوبات والنجاحات التي يواجهونها في حياتهم.


استخدام المهام اليومية
قراءة الكتب التي تناقش القيم والأخلاق مع قصة ممتعة، أو جعل الكتب التي يعلمك ما تقومون به.


تشجيع الأطفال على مواجهة تحديات
التحديات هي جزء مهم من الحياة. تشجيع طفلك على اتخاذ تحديات مفيدة مثل زراعة الحدائق مع أطفالهم يمكن أن يؤدي
إلى دراسات قيمة صيانة الزرع وليس القطع.


دور المدرسة في غرس القيم للأطفال


التحفيز
وهي واحدة من أفضل الطرق لتطوير الشباب، الذين يعتمدون على الحفاظ على قيمتهم لتشجيعهم من خلال الهدايا والتكريمات.

برامج العمل وتطبيقها في حياتهم:
هنا ، يجب على المعلم القيام بالبرنامج على جدول زمني ، على سبيل المثال ، للحفاظ على الصلاة أو النظافة.


اسم الطالبة، التي لا تزال نظيفة، تحية وليس الضمائر التجديف، هو ملحوظ أمام زملائها ويكرم أمام زملائها، وتشجيعهم على
أن تفعل الشيء نفسه.


البيئه
المدرسة لها تأثير واضح على الجوانب الفكرية والعاطفية والبدنية والروحية والسلوكية لتنمية الطفل من خلال النظام التعليمي
والإداري ، وموظفي المدرسة ، ومحتوى المناهج الدراسية ، و الأنشطة والقيم، للعمل معا داخل المدرسة لبناء شخصية الطفل.

المسجد 

كما يجب ألا ننسى أن المسجد يحتل مكانة هامة لتكبير الأطفال كسمة بارزة من سمات الدين والعزلة المجتمعية وقيمة الابن
الذي يربط ويتعقب القرآن ويصونه، والذي فاز بها ابن الإصلاح العلمي.
يجب ان نغرس تعاليم الدين في اطفالنا حتي يتسني لهم ان يتعلموا القيم الاجتماعية في حياتهم فالدين يساعد علي التنشئة الصحيحة
فيجب تعليمهم عن طريق قصص الانبياء شرح معاني اسماء الله الحسني والتي يستمد منها أطفالنا السمات العظيمه 
للمولي عز وجل وشرح لهم اسماء الله الحسنى كاملة ومعانيها بالتفصيل ،حتي يعرفوا الله عز وجل من صفاته هو رب 
العباد خالق الكون، فاطر الأرض ورافع السماوات السبع بلا عمد أو عون ـ جل شأنه ـ لا يفوقه أحد ولا يماثله مثيل
 خالق الحياة، رازق الإنسان والطير والقادر الوحيد على المنح والعطاء


وقال إن من أصعب المشاكل التي نواجهها للأطفال هي الكذب لأنهم عندما يخطئون يتحولون إلى الخوف من العقاب، ونحن نشجع
الطلاب على التعثر بدلاً من اللجوء إلى عدم الأمانة كما إضافة مستوى إليه عند تلقي خطأ.


المصادر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق